قامت العلامة التجارية الأمريكية Calvin Klein بتدريب عدستها على الشرق الأوسط من خلال الاحتفال بالمجتمع الإبداعي المحلي في دول مجلس التعاون الخليجي في حملتها الأخيرة.

شارك في الحملة ثلاثة مواهب إبداعية من المنطقة – لانا البيك ومحمد الأحبابي وهالة عبد الله – وقد تم تصوير الحملة في دبي وتضم صانعي المحتوى مرتدين الجينزCalvin Klein.

تركز الحملة على وجهات النظر الشخصية لنجومها الرئيسيين والأحداث الجديدة في الحياة وميزات الاقتباسات من كل من المؤثرين الثلاثة حول شيء يشعرون بشغف تجاهه.

من جانبها ، تعتبرعبدالله شخصية مؤثرة في الموضة والجمال وتتمتع بجماليات متطورة ومتطورة. في الحملة ، تشارك رأيها حول مصطلح “التمكين” في سياق حقوق المرأة.

“أشعر أننا نستخدم كلمة” التمكين ” كثيراً ، وخاصة” تمكين المرأة “. لا نحتاج ذلك لأننا أقوياء. يبدو الأمر وكأنهم يحاولون إخبارنا بأنكِ لست قوية ، لذلك نحاول تمكينك بكل هذه الحملات ، فحول تمكين المرأة قالت “أشعر أنه يجب عليهم تغيير الكلمة إلى شيء آخر”.

يتميز عمل المصور والمخرج والفنان التشكيلي الإماراتي الأحبابي بجماليات بسيطة ومعاصرة تعرض حياته اليومية وأسلوبه. الأحبابي ، صانع أفلام طموح ، يستغل وقت فراغه للتعبير عن نفسه بعدة طرق – من الرسم إلى الكتابة ، ويستمتع بمشاركة إبداعاته مع أولئك الذين يقدرهم أكثر.

في الحملة ، اختار التعليق على قوة الإبداع.

قال عن عمله: “أنا أستمتع حقًا بأن أكون مبدعاً مع أفراد عائلتي ، لأنها مثل منطقة مريحة مجانية أملكها ويجعلونها مميزة للغاية. أنت تشارك اهتمامك وفي نفس الوقت ، أنت تصنع لحظات سعيدة معهم  “.

عارضة الأزياء الفلسطينية-السورية البيك ، ومقرها في دبي ، شغوفة بصناعة الأفلام ورواية القصص جنباً إلى جنب مع تاريخ الشرق الأوسط. اهتمامها برواية قصة شعبها هو شغف تعبر عنه من خلال عرض الأزياء والعمل الإبداعي ، وفقًا لبيان صادر عن Calvin Klein.

قالت في الحملة: “أعتقد أن كونك جزءاً من مجتمع يخلق العالم الرقمي ويتواجد فيه ، يسمح لنا بالحصول على شعلة التغيير”.